اختراع سماعات خاصة بالترجمة الفورية الصوتية لكافة اللغات
يعاني الكثير من الأشخاص من مشكلة اللغات وتنوعها
لاسيما في عصرنا الحالي، إذ أصبح من الضروري فهم مختلف اللغات الأجنبية
للتواصل بشكل سليم مع المجتمعات المختلفة مثل ما يوجد في أفلام الخيال
العلمى وأفلام الفضائيين.
ويبدو أن الحل يأتي من باب التكنولوجيا دائما، إذ تم الوصول لسماعة ذكية من شأنها إنهاء الأحراج للأشخاص المسافرين إلى مجتمعات أجنبية والترجمة الفورية والمباشرة لما يسمعوه من محادثات يحتاجون ان يترجمونها على الفور، ما يعتبر إنجاز يسجل في التاريخ دون أدنى شك.
فقد أطلقت شركة “ويفرلي لابس” سماعات ذكية للأذن بإمكانها الترجمة
الفورية للغات أجنبية عدة، وهي تندرج ضمن ” Wearable Technology” او
التكنولوجيا القابلة للارتداء مثل الساعات والأساور الذكية، لتتوافر
بالأسواق بحلول مايو 2017.
ويعمل الجهاز لا سلكيًا بتطبيق ذكي طورته الشركة سيكون متاحًا على الأنظمة الخاصة بشركة أبل وشركة جوجل الأندرويد، ويعتمد على تحميل اللغة المراد الترجمة إليها أو منها عبر التطبيق الخاص بالسماعات.
ويتكون الجهاز من سماعتين أساسيتين، يطلق عليهما اسم “pilot” او بايلوت، مع وجود سماعة الأذن الثانوية، بالإضافة إلى شاحن محمول، وبها ثلاثة أحجام متعددة لتناسب كل الآذان.
وتستقبل إحدى السماعتين الصوت من أحد المتحدثين، ثم تمريره من خلال عدة طبقات للتعرف على الصوت، ثم يعبر آلة الترجمة قبل أن يخرج الصوت مجمعًا في صورة ترجمة حتى يمكن سماعة من قبل الشخص الآخر وحتى الان لا توجد اى إرشادات عن طريقة التشغيل ولكن في جميع الأحوال فان هذه التقنية سوف تحل العديد من المشاكل لدى الكثير من الاشخاص.
تم نقل هذه التدوينة من مدونة حجار تك ( hajjar.tech)
ويبدو أن الحل يأتي من باب التكنولوجيا دائما، إذ تم الوصول لسماعة ذكية من شأنها إنهاء الأحراج للأشخاص المسافرين إلى مجتمعات أجنبية والترجمة الفورية والمباشرة لما يسمعوه من محادثات يحتاجون ان يترجمونها على الفور، ما يعتبر إنجاز يسجل في التاريخ دون أدنى شك.
ويعمل الجهاز لا سلكيًا بتطبيق ذكي طورته الشركة سيكون متاحًا على الأنظمة الخاصة بشركة أبل وشركة جوجل الأندرويد، ويعتمد على تحميل اللغة المراد الترجمة إليها أو منها عبر التطبيق الخاص بالسماعات.
ويتكون الجهاز من سماعتين أساسيتين، يطلق عليهما اسم “pilot” او بايلوت، مع وجود سماعة الأذن الثانوية، بالإضافة إلى شاحن محمول، وبها ثلاثة أحجام متعددة لتناسب كل الآذان.
وتستقبل إحدى السماعتين الصوت من أحد المتحدثين، ثم تمريره من خلال عدة طبقات للتعرف على الصوت، ثم يعبر آلة الترجمة قبل أن يخرج الصوت مجمعًا في صورة ترجمة حتى يمكن سماعة من قبل الشخص الآخر وحتى الان لا توجد اى إرشادات عن طريقة التشغيل ولكن في جميع الأحوال فان هذه التقنية سوف تحل العديد من المشاكل لدى الكثير من الاشخاص.
تم نقل هذه التدوينة من مدونة حجار تك ( hajjar.tech)
أترك تعليقًا